كهفي
لجئت له لائذا
خرجت له مؤمنا
دخلت به آمنا
فتحت له اقفال قلبي الصدئة
تفجر بين ضلوعي
تدفق يروي فروعي
تغلغل لا يوقف مده
فتحادرت له دموعي
المحه غريبا بين الأزمان
فغدا اسما يذكره الانسان
فأشعلت له شموعي
قد عزني وعز بني البشر
قد سمى بالعقل والوجدان والفكر
فشققت طريقي معه غريب
فتركني البعيد والقريب
فانا إسلامي الهوى لا انحني
وبقوة ايماني كل شي ينحني
وحسين الوجود لا انثني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق